علم الزلازل أمثلة على

• إهتمامي بالسيد "مالي" يتعلق بعلم الزلازل والجيولوجيا
• وعلم الزلازل لم يعطيانا أيّ مفاتيح لغز حتى الآن
• وهي واحدة من عدد من المصادر الزلزالية المستخدمة في علم الزلازل الانعكاسية.
• علم الزلازل يستفيد من قدرة الاهتزازات للسفر من خلال الصخور مثل الموجات الزلزالية.
• يُعتبر العالم روبرت بويل "والد الكيمياء"، وروبرت ماليه أحد "آباء علم الزلازل".
• يُعتبر العالم روبرت بويل "والد الكيمياء"، وروبرت ماليه أحد "آباء علم الزلازل".
• يُعتبر العالم روبرت بويل "والد الكيمياء"، وروبرت ماليه أحد "آباء علم الزلازل".
• يتم تقدير التحميل المتوقع في موقع معين على سطح الأرض بواسطة علم الزلازل.
• يتم تقدير التحميل المتوقع في موقع معين على سطح الأرض بواسطة علم الزلازل.
• اخصائيين علم الزلازل قدموا تقريرا عن اضطراباً مجهول يحدث لكل محيطات العالم والذى قد بداء بالفعل منذ 15 دقيقة
• بداية من عام 1857، وضع روبرت ميلت حجر الأساس لعلم الزلازل المفيد كما نفذ تجارب تتعلق بعلم الزلازل باستخدام متفجرات.
• بداية من عام 1857، وضع روبرت ميلت حجر الأساس لعلم الزلازل المفيد كما نفذ تجارب تتعلق بعلم الزلازل باستخدام متفجرات.
• وباعتباره أول زلزال تدرس آثاره علميا على منطقة شاسعة فقد كان فاتحة علم الزلازل الحديث.
• تقدم التطورات في علم الزلازل والنمذجة باستخدام الحاسوب وعلم المعادن وعلم البلورات عند درجات حرارة وضغوط عالية نظرة ثاقبة وقوية على التكوين الداخلي والهيكلي للأرض.
• نظرًا لفعالية انتشار الموجات الزلزالية عبر الأرض والصعوبات الفنية لفصل الانفجارات للحد من الإشعاع الزلزالي الناتج عنها، يُعَد علم الزلازل الشرعي أحد الأساليب المهمة لفرض الحظر على الاختبارات النووية تحت الأرض.
• في عام 1979 اقترح هو وعالم الزلازل الأمريكي الياباني هيرو كاناموري، أستاذ علم الزلازل في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، اقترحا استخدام مقياس الحجم اللحظي ليحل محل مقياس ريختر، لقياس القوة النسبية للزلازل.
• يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل ، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.
• بالإضافة إلى الانفجارات النووية، يمكن لعلم الزلازل الشرعي الكشف عن آثار العديد من أنواع الانفجارات الأخرى أيضًا وتحليلها، إلى جانب ظواهر أخرى أيضًا، مثل موجات المحيطات (الهزات الأرضية الخفيفة العامة)، وحركة الجبال الجليدية في قاع البحر أو اصطدامها بجبال جليدية أخرى، أو الانفجارات التي تحدث داخل الغواصات.